رجوع الزوج الى زوجته على شوق ولهفة بإدن الله

بسم الله الرحمن الرحيم




يأخد صورة الشخص (الزوج)ة ويكتب على ضهرها بالزعفران و ماء الورد عدد أسماء الله الحسنى و تبخرها بكل ماهو طيب ( مسك؛عود القماري؛حبة هان ) وتتلوا عليها بهدا
بسم الله قبل يدى ولله الأمر من قبل ومن بعد اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والسهل سهلك
والبر برك والبحر بحرك والجبال جبالك والأودية أوديتك والوعر وعرك والعباد عبادك أنت لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك أسألك اللهم بنور جلالك وعظيم سلطلانك أن تجعل البلدان والمدن والقرى ضيقة على فلان بن فلانة حتى يرجع إلى زوجتة فلانة بنت فلانة اللهم إجعل عليه الدنيا أضيق من حلقة الخاتم على الأصابع حتى يرجع إلى زوجته فلانة بنت فلانة وإلى هذا المكان الذى علق فيه كتابى هذا ونفخ فى الصور فجمعناهم جمعا وهو على جمعهم إذ يشاء قدير اللهم حير فلان بن فلانة كما حيرت الجمل فى عقلى والطير فى وقره والولد على محبة أمه حتى يرجع إليها ومكانها الذى خرج منه ونفخ فى الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون قالوا ياويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميعا لدينا محضرون ولا تحويه الأرض ولا تحويه دار ولا مكان حتى يرجع إلى زوجته فلانة بنت فلانة اللهم كما ردت موسى إلى امه وكما ردت يوسف على يعقوب وكما ردت العفية على جسد أيوب أريه جلال قدرتك بقدرتك وجلالك يا قادر يا مقتدر اللهم يا جامع الشتات يا جامع الناس لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد رد كذا إلى كذا إلى مكانه الذى خرج منه وإجمع شمله بشملها إنك على كل شىء قدير الواحا العجل الساعة